وبحسب تقييم حالة التأهب من قبل لجنة المخابرات المشتركة، فإن الدكتور كيسنغر أبلغ السفير البريطاني في واشنطن اللورد كرومر عن حالة التأهب لكنه ذكرها بطريقة "محيرة" أو غامضة.
وتكشف الوثائق، التي اطلعت عليها، عن أنه رغم حرصها على وجود دولة إسرائيل، حرصت الحكومة البريطانية برئاسة هارولد ويلسون أيضا على عدم إغضاب العرب.
وثائق سرية تكشف عن حوارات عاصفة بين مبارك والبريطانيين بشأن خفض دعم الفقراء مقابل زيادة المعونات
وبعد استعراض كل الاحتمالات خلصت الخارجية إلى أنه "مهما يكن موقفنا فسوف يبدو كأنه مناهض للعرب وموال لإسرائيل".
On 9 Oct, the IDF selected to focus its reserves and build up its materials while the Egyptians remained about the strategic defensive. Nixon and Kissinger held again on a complete-scale resupply of arms to Israel. Short of provides, the Israeli federal government reluctantly accepted a stop-fire set up on 12 October, but Sadat refused to do so.
The peace dialogue at the conclusion of the war was the first time that Arab and Israeli officials fulfilled for direct public conversations since the aftermath in the 1948 war.
وبعد مناقشة الموقف حينها، قرر الاجتماع ما يلي: "فيما يتعلق بالعمل العسكري، إذا أصبح ضروريا، لفرض حرية مرور السفن في خليج العقبة، فإن المقترحات الأولية من جانب الولايات المتحدة، التي اعتمدت بشكل مكثف على استخدام قوات البحرية البريطانية في البحر الأحمر، بما فيها حاملة الطائرات إتش إم أس هيرميس، غير get more info مقبولة لنا سياسيا، كما أنها تنطوي على فهم عسكري خاطئ".
خاص - ملايين الأطفال بلا تعليم في دول عربية، وتحذيرات من كارثة "عابرة للأجيال"
because the Syrian placement deteriorated, Jordan sent an expeditionary pressure into Syria. King Hussein, who experienced come below extreme stress to enter the war, advised Israel of his intentions as a result of U.S. intermediaries, during the hope that Israel would take this wasn't a casus belli justifying an assault on Jordan.
على أن ديجول لم يكن مقتنعا بوجهة نظر الإسرائيليين. فقد كانت لديه وجهة نظره الخاصة التي ترى أن العالم يقترب لحد كبير من حرب عالمية ثالثة، وأن اندلاع الحرب بين إسرائيل والعرب يعجل من وقوع الانفجار الكبير. ولهذا السبب لم يكن يرى في اغلاق مضيق تيران مشكلة بالغة الخطورة إلى درجة التهديد باندلاع الحرب. وتقول جولدا مايير ان ديجول حذر أبا ايبان قائلا انه مهما حدث فلا يجب على إسرائيل أن تبداً بالخطوة الأولى قبل أن يبدأ الهجوم المصرى بالفعل، وعندما يقع هذا الهجوم فسوف تتحرك فرنسا لانقاذ الموقف.
The bodies of Israeli prisoners who had been killed were stripped of their uniforms and located clad only of their underpants, and Syrian troopers removed their Pet tags to create identification of your bodies more difficult.[498]
ولطالما قال الدكتور كيسنغر إن ذلك مبرر لأنه يضمن عدم تحرك السوفييت.
ورغم تأييد بريطانيا السعي إلى تسوية عن طريق التفاوض لمشكلة الملاحة بما يضمن حق مرور السلع والإمدادات الإسرائيلية عبر خليج العقبة، فإن الاجتماع أكد أن لمصر حقا يجب تأييده.
to the Syrian entrance, skirmishes and artillery exchanges ongoing taking place. Shuttle diplomacy by Henry Kissinger ultimately produced a disengagement settlement on 31 May 1974, based upon exchange of prisoners-of-war, Israeli withdrawal to your Purple Line as well as establishment of a UN buffer zone.